العلمين من مقبرة للألغام إلى أرض للأحلام

تعريف العقار:

له عدة تعريفات نختار منها الآتي :

هو: المنشأ الثابت غير المنقول.

هو: الأصل الثابت والجامد على الأرض الغير منقول وموثق بسند ملكية.

هو: ما يملكه الإنسان من الأرض والمنشآت وما عليها من مقدرات بأي سبب كان من
اسباب الملك .

وأثير خلافا في تعريفة لدى بعض الباحثين حول العقارات المتحركة ..مثل السفن
واليخوت والخيام المتنقلة والمساكن الطبيعية كا(الكهوف - المغارات بيت الطين – بيت
الحجر) والعربات الترفيهية (caravan) هل تعتبر عقارا أم ..لا والأقرب حقيقة ..أنها
تعد عقارا وان كانت منقولة لتوفر الاسس العقارية بها كالمنشأ والمكان والمحتوى ،،
وإمكانية سكنها لتوفر الموقع شرطا وقيمته الاعتبارية

قيمةالعقار:

- هي مدخرات قيمه تمثل 75% من استثمار الدول

- ثلث الاصول الثابتة في مدخرات العالم / عقارية

- النموالعمراني بالمملكة بمعدل 7.6%

- معدل النمو السكاني 3.4%

- نسبة التمويل العقاري لحكومي بالمملكة 14%

- نسبة التمويل العقاري الشخصي 40%

- نسبة التمويل العقاري من جهات أخرى 4%

- نسبة العجز في التمويل العقاري 32%

وقد حقق القطاع العقاري نموا في رأس المال الثابت من 2000م حتى 2005م ما يقارب
40 % وفي الناتج الإجمالي المحلي 41.7 مليار ريال أي (11.12 مليار دولار) ويتم
تداول مايقارب 200 مليار ريال سعودي سنويا في السوق العقارية بالمملكة والتي يقدر
حجم الاصول العقارية في المملكة من 1.2 تريليون 1.5 تريليون ريال سعودي واسهم سوق
العقار السعودي بنحو 55 مليار ريال من الناتج المحلي الاجمالي وبنحو 9.5% من الناتج
المحلي الغير النفطي ويتوقع أن ينمو (النشاط العقاري) في السوق السعودي بنهاية خطة
التنمية الثامنة عام 2009م بمعدل سنوي 5.8% كما ينتظر أن يسهم في ايجاد فرص العمل
اذ تمثل العمالة في هذا القطاع 15% من اجمالي العمالة في السعودية ويرجع تزايد نشاط
القطاع العقاري في منطقة الشرق الاوسط أو الخليج الى الاسراع بتوفير المناخ اللازم
لنمو هذا القطاع والتغلب على التحديات التي تصا د فها خصوصا وأن فرص نمو هذا القطاع
كبيرة وواعدة

والسوق السعودي مهيأة في المرحلة المقبلة لانتعاشة كبيرة مع توافر المحفزات
الاقتصادية في الاقتصاد السعودي وتوفر البيئة الملائمة واعتماد السوق على السيولة
الذاتية لكثير من العاملين به بنسبة كبيرة خلاف مقدرات العقار العالمية التي تعتمد
غالبا على التمويل الخارجي مثل البنوك وشركات التمويل .. كما ينبغي الحذر من تنامي
حجم الفجوة بين العرض والطلب والاخذ بعين الاعتبار في معدل القوة الشرائية لكافة
شرائح المشترين (شركات – مؤسسات حكومية – افراد) والطلب للمنتجات العقارية في السوق
.. ويعود ذلك الى أن الصناعة العقارية المتنامية ستواجه تحديا كبيرا اذا فاق حجم
الطلب مايعرض من وحدا ت واراضي سكنية معدة ة لاستخدام ذو الدخل المحدود على وجة
الخصوص وبدأت المشكلة للعام الماضي من خلال ارتفاع اسعار الوحدات السكنية بيعا
وايجارا بنسبة فاقت 30% بسبب زيادة مواد البناء ويعود السبب الرئيس لارتفاع
سعرالبترول والنمو السكاني الكبير الذي تشهدة المملكة مع مايرافق ذلك من الصعوبات
المواجهه لتمويل انشاء الوحدات السكنية .. لاستيفاء الطلب السنوي على الوحدات
السكنية في المدن الرئيسية وتستحوذ الوحدات السكنية على 75% من اجمالي النشاط
العقاري بالمملكة مع الحاجة لاستثمار مايزيد على 75 مليار ريال حتى عام 2020 م وفقا
لتقارير رسمية صادرة من مؤسسات حكومية ومصارف بنكية وأن سوق العقارات لا يقتصر
مفهومها على المباني السكنية فحسب ولكن أي منشأ سواء خرساني او حديدي اومباني اوحجر
اوخشب وغيره فإنه يعتبر عقارا

فالمصانع والمدارس والمشفى والمسجد و(الكنيسة والمعبد في بعض البلدان) والقرى
السياحية والفنادق فكل ذلك يعد عقارا .. وايضا كل المرافق كالكباري .. محطات
الكهرباء .. محطات المياة .. محطات معالجتها كالتحلية .. الطرق .المطارات ..وغيرها
تعد مقدرات .. الثروة العقارية

وحينما .. ننظر لمتغيرات الاقتصاد العالمي .. نجد أن الثروة العقارية تشكل الركن
الأساسي لكثير من اقتصاديات الحياة ،، ومؤثر فاعل من حيث الكيف ،، تبعا لإستراتيجية
خطط التنمية وتقدم حضارة الدول..ولكنه لا يتأثر كثيرا من حيث الكم ..

لأنه ينمو بالنمو السكاني والثقافي للشعوب ويساهم في تطور العديد من تنوعات
التنمية ويشكل .. الوعاء الأول .. بإذن الله الذي يحفظ ادخار مقدرات رؤوس الأموال
كأصول (آمنة )

وصفة مرونته الاستيعابية في تنوع استخداماته ،، بما يتوافق مع حاجة الأعمال
الاقتصادية في شتى مجالاتها كما يتميز بصموده .. امام الكثير من متغيرات
الاقتصاد

ويرجع ذلك إلى متانة روابطه وأسباب ذات الأهمية التاريخية مثل:

(حاجة. إرث. شهرة .انتماء ،، كالتنمية الثقافية العلمية . التنمية الحضارية .
النمو السكاني . النمو اقتصادي ..الخ)

وهو أساس التنمية فباكتمال توازنه تستقر دورة الحياة البشرية ،،
وتنعمبرفاهيته الشعوب

حاجة الحياة للعقار ،، سبب لتنوع استخدامه ..

· ابتداء ..

(بالمأوى السكني للحياة )

· اكتمالا..

بالأنشطة الضرورية لنواحي الحياة .. اقتصاد - إنتاج - صناعة

أساسيةpetrocomical (P.C) Pillar industry :

تحويلية : Converted industry

· انتهاء ..

بنهاية الحياة البشرية (بالمأوى الأخير)

وذهب بعض الباحثين في منهجية علم (الصناعة العقارية ) لتصنيف نوعيلاستخدام
العقار وطرق تقديماته:

وذلك على النحو التالي :-

أنواع العقارات Types of real estate

a. عقار ديني Religious property

1. مساجد Mosques

2. Sacred feelings مشاعر مقدسة

3. كنائس Churches

4. Temple معابد

5. مقابرGraves

b. عقار الطبيعة
Properties natural

1. مغارة cave

2. كهوف Caves

3. Natural trees أشجار طبيعية (يتوفر بها المحتوى)

c. عقار اثري
Properties archaeological

1. عجائب الدنيا السبع

Seven Wonders of the World

2. متاحف قومية

National Museum

3. مواقع أثرية (طبيعية - تاريخية)

Archaeological sites

d. أرض
Land

1. خام Raw

2. Developerمطور

3. متعددة الاستخدام Multi-use

e. مبنى
Building

1. عام ( خدمات متنوعة – مرافق - طرق - كباري – أنفاق - عبارات )

2. خاص (عسكرية – قصور رئاسية – حرم ممنوع البناء به - مواقع إستراتيجية )

3. حكومي ( مدارس – جامعات – معاهد - محطات كهرباء وتحليه - مستشفيات - مطارات -
دوائر خدمات مساندة - مواقع عامة....الخ )

4. دولي ( سفارات - منظمات - هيئات )

5. تجاري ( أسواق - مطاعم - فنادق - شاليهات - كوفي - قاعات أفراح – محطات
بترولية ومياه – محلات غاز - مستودعات - مخازن - شقق مفروشة - مكاتب ....الخ )

6. سكني ( متعدد الأغراض)

7. صناعي( أساسي – تحويلي – إنتاجي – استهلاكي – تكميلي)

8. زراعي ( نباتي غذائي – نباتي بيئي - حيواني – سمكي - طيور)

9. ترفيهي (حدائق – نوادي صحية - ملاعب)

10. سفن (باخرة - يخت - قارب)

11. منازل متحركة

(سيارة ترفيهية caravan– خيامTent – طائرة Plane)

12. مكتبات ( تاريخية - عامة – خاصة - تجارية )

ويطيب .. لي ايضا أن اطرح بين يدي .. القراء الكرام والمهتمين بأسس ومفاهيم
صناعة العقار

أنه يجب علينا نشر الثقافة العقارية بين .. افراد المجتمع وأهمية الحفاظ على
الثروة العقارية ومدى أثارها على الحياة الاجتماعية والاقتصاد العالمي ،، وذلك حسب
الأسس المنهجية العلمية ..

مستعينا بالله .. في تنمية الوعي الاجتماعي المشترك .. محفزا كل مهتم ومهني بأن
نقنن

كيفية تقديم الخدمات الاستشارية،، للارتقاء بمهنة (صناعة العقار) علما وعملا ..
محذرا بعدم الانزلاق وراء التنظيرالاجتهادي الخاطئ والذي يفتقر ..للعلم والمعرفة
والخبرة مما ينتج عنه من عوامل مؤثرة ذات ،، روابط اقتصادية خطره على حياة الشعوب
وحضاراتهم سواء ،، في المدى القريب والبعيد وهذا يكون في حقيقة الأمر تعدي يحاسب
فاعلة علية شرعا بما نتج من أضرار بمقدرات يشترك فيها مجتمع بأسرة متجاهلا ماقد
يخلف من عناء اذ يعتبر العقار من الاصول الاقتصادية الغير متجانسة في مرونته
وتقويمه او تعديل صفته اذ كان يخص منشأة بذاتها ،، أم اذا كان غير ذلك من التعاملات
فقد حفظت الشريعة الاسلامية حقوق المعاملات التجارية سواء ماكان :

(ضرر أوغرر أوجهالة أوغبن أو تعدي أو بأخذ قيد من شبر بغيرحق أونجش أوبخس أوأخذ
شيء بغيرحق أويمين غموس أو شهادة زور أو اكل مال اليتيم أوأكل حق عام من بيت مال
المسلمين أو أن يغل أوكتم شهادة حق أوجحود حق الغير أو تدليس أو عدم إعطاء الأجير
حقه أوبيع مالا يملك أوغش أورشوة أو أي مقصد لايراعي فيه الله عزوجل )

فإن المسلم من سلم المسلمون من لسانة ويدة ولايؤمن أحدكم حتى يحب لأخية مايحبة
لنفسة وحقيقة يؤسفني ما نسمعة في مجتمعنا من أن مهنة العقار تعاني من تجاوزات غير
مسؤلة جهلا من المنتسبين للمهنة واللهث وراء مقاصد الثراء السريع غير مراعين في
تعاملهم مخاف الله وهذا يمثل ولله الحمد نسبة ضئيلة

مقارنةبجميع زملاء المهنة وما نشهده من تطور علمي مستمر يبشر بالخير

معتمد المتجاوز تعاملا في غالبه على غياب الرقابة المنظمة لسوق العقار وسنده
التقليدي دون الأخذ بعين الاعتبار بتطوير قدراته متجاهلا ماقد ينتج من أثر بليغ
لعدم اهتمامه بحمل نوط الأمانة المهنية

و(ميثاق شرف المهنة) التي إئتمنه الله عليها ثم اصحاب المنفعة أي كانوا من افراد
المجتمع سواء ذوعلاقة مباشرة أو متعدية ..

كا(مواطن – قطاع حكومي – قطاع أهلي - ملاك – باعة – مشترين – مستثمرين ومطورين -
أرباب عمل شركات مؤسسات ..الخ)

ومن هذا المنطلق ،، فإني اناشد ذاتي أولا .. ثم أصحاب هذه المهنة

(القديرة) لما لها من علاقة مباشرة بحياة الشعوب واقتصادهم التاريخي والحضاري
والثقافي ،، وأقول لهم ،، يجب علينا أن نتقي الله بالاجتهاد والإخلاص.. ما استطعنا
لذلك سبيلا

وأن نحمل الأمانة المهنية كما تعلمنا في :

( شريعتنا الإسلامية وميثاق شرف المهنة وخلق المسلم الراقي ) دون النظر بمصالحنا
الشخصية واستقصاء الرزق،، لما ورد في القرآن والسنة من نصوص تحفظ حق كل مسلم قال
تعالى :

(ومن يتق الله يجعله لة مخرجا ويرزقه من حيث لا يحتسب) و(فإن الله هو الرزاق ذو
القوة المتين) و(لا نسألك رزقا نحن نرزقك والعاقبة للتقوى) و(ما من دابة في الأرض
إلا على الله رزقها ويعلم مستقرها ومستودعها كل في كتاب مبين ) و( وفي السماء رزقكم
وما توعدون فورب السماء والأرض انه لحق مثل ماانكم تنطقون ) و ( إن ربكم يبسط الرزق
لمن يشاء ويقدر انه كان بعادة خبيرا بصيرا)

مراعين الإجهاد الأمثل نفعا لنا..نحو التطوير المستمر لقدراتنا المهنية بالبحث
العلمي والمعرفة وقراءة أحدث المؤشرات لأسواق

(الصناعة العقارية) والحرص على توثيق المصدر والعمل بروح الجسد والفريق الواحد..
لتصحيح أخطاء الممارسات الشائعة التقليدية ،، لسوق العقار ونحمل .. دون النظر بأننا
..نسير عكس اتجاه الريح

قي (مانراه من بعض أخطاء ممارسي المهنة) ويجب أن لا نتأثر بما يحصل في السوق من
ممارسات ونتخذه مبررا لأخطائنا ..ولا نؤثر أنفسنا على أخوننا من أصحاب المهنة وننظر
لمصلحتنا الشخصية ..بل

ننشر ونناقش كل مفيد وجديد وننصح المهتمين بالصناعة العقارية.. لنتمكن بالأخذ
بأيديهم وحب الخير لهم ونمضي بالسير قدما متعاضدين بإذن الله ،، لاسيما ونحن في
متغيرات اقتصادية كبرى على الصعيد الدولي ولن يكون لغير المهتمين بتطوير ذاتهم
المهنية مكان بالسوق حين تفعيل ،،

منظمة التجارة العالمية (W.T.O) بسوق المملكة وذلك لاعتماد كبرى شركات الخدمات
الاستشارية والتطوير والاستثمار العقاري وغيرها من الشركات على معايير دولية تحتم
التعامل مع ذوي الخبرات العلمية والرخص المهنية المصنفة حسب المواصفات العالمية :

ولنتخذ لانفسا مكان يحددة مدى تطورنا المهني لنواكب وننافس كبرى الدول ،،بإذن
الله

لنثبت بذلك ،، جدارة القدرات المسلمة والعربية وهوية المسلم الراقي علما وعملا
..

ولنتعرف على أسماء المنظمات الدولية التي تعتني بجوانب العقار وهي كالتالي :

لجنة معايير التقييم الدوليةالحالية (I.V.S.C)

حاصل على ترخيص معتمد (Licensed)

حاصل على إجازة عمل (Certified)

National Association of Real Estate Board

National Association of Assessing Officers

International Rig of Way Association

National Association of Master appraisers

National Association of Independent

و التي تعمل من خلالها منظمات دولية ( 41 ) دولة وهي مواصفات عالمية تأخذ بها
أكثر وأكبر دول العالم تقدماً، ويعتمد على قراراتها العادلة بإذن الله

(البنك الدولي، وهيئة الأمم المتحدة، ومنظمات تقدير الضرر والخسائر في الزلازل،
والحروب، ومنظمة التجارة العالمية، وكبرى البنوك المركزية في دول العالم، ولجنة
التحكيم التجاري الدولي )

للوصول إلى تقييم عادل تنتفي معه الاجتهادات وكبرى شركات الاستثمار والتطوير
العقاري ..

ولابد لنا اذا اردنا الانظمام لهذة الهيئات والمنظمات المهتمة بالمواصفات
العالمية أن ننشر الثقافة بمقدرات الثروة العقارية ونحرص على تحقيق المعرفة بعلم
العقار وهو جزء لايتجزاء من الاقتصاد .. الكلي.. محليا ودوليا ويعد العقار مساعد
رئيس في زيادة معدل النمو في الناتج المحلي وهو من الأصول المهمة جدا للحفاظ على
مدخرات الثروة العقارية..ويساعد في تأمين التوازن الاقتصادي والثقافي والاجتماعي
والحضاري وعنوان حضارة الدول المتقدمة ..لما في ذلك الاثر الكبيرعلى اقتصاديات
التنمية السكانية للشعوب ولاأهمية ..الموضوع كونه منفعة متعدية ذات أثرملموس
فاالاخطاء في توجية الثروة العقارية .. يسبب التضخم والكساد أحيانا للاقتصاد ..
والصواب في توجيهه يساعد في الحفاظ على توازن الاقتصاد وحضارات تقدم الدول ويساهم
برفع مستوى دخل الفرد .. ونستنتج مماتقدم

أهمية الثروة العقارية ومدى ارتباطها بثقافات الشعوب.. ولما لذك

من أثر مباشر على مقدرات الدخل القومي ..يتضح لنا أن

( صناعة العقار )

أساس رئيسي من خلال ما يلي :

نستفيد مما تقدم أن الثروة العقارية عامل مؤثر علىمقدرات الاقتصاد والمجتمع
والوطن الآتي :

1- العقار هواحتياج فعلي للشعوب لمأوى سكني وخدمات ضرورية بكافة أنواعها
لاستمرارية نمو اكتمال دورة الحياة ومثال ذلك :

(الصحي - الصناعي – التعليم – الزراعة – الخدمات والمرافق -ترفيهي - وغيرها من
اسس استخدام الحياة ..الآمنة بإذن الله )

2- قابلية استيعاب ثروة الصناعة العقارية للحفاظ على رؤوس الأموال المتوسطة
والضخمة والمحافظ البنكية وجدوى مدى ذلك على الدورة الاقتصاديه

3- الثروة العقارية تمثل تاريخ و حضارة اقتصاديات الدول النامية والكبرى لاعتماد
أغلب دول العالم على الصناعة العقارية سوا..المنتجة والغير منتجة للبترول

4- تشكل الثروة العقارية محاوراساسية لمختلف المشاريع الاقتصادية الحكومية
والاهلية لوجوب الحاجة لموقع وحفظ مقدراته العمل :

( مواقع العبادة - استهلاكي غذائي – صحي - صناعي – ترفيهي

– زراعي – خدمات عامة – تعليمي ..الخ )

5- الثروة العقارية تساهم بشكل كبير في خفض معدل البطالة لاستيعابها لعدد اكبر
لتنوع خدماتها

6- وجوب نشر الوعي الثقافي العقاري من اجل الاستثمار

الأمثل للثروة العقارية الهائلة التي تمثل 75% من استثمار الدول

7-الثروة العقارية قاسم مشترك
لحياتنا واقتصادنا وحضارتنا

8- تفقيه أنفسنا بأننا نعمل
في مجال مهم ومؤثر في حياة الشعوب ولابد أن نخلص مهنيا في عملنا لله ونحمل
الامانه كما ينبغي

دون النظر الى مصالحنا الشخصية فالادلاء بالرأي او المزاولة ليست حقا مكتسبا لنا
.. بل سيرى ذلك أثرة .. صوابا كان أم خطأ ..على الاقتصاد الكلي لمايمثلة العقار من
ثروة قومية .. لمستقبل الوطن .. ولابد أن نتحلى بأخلاق المسلم الرفيع الذي يحب
لاخية مايحبة لنفسة .. ولابد أن يكون شعارنا لمهنة الصناعة العقارية

( الحيادية والأمانة والسرية ) لما أؤتمننا علية من مشورة علمية دون النظر الى
مخالفات السوق الشاذة التي تعتمد إلى الاجتهاد التقليدي متناسيا صاحبة القيم
المهنية والاستيثار بالمصالح الفردية

9- الحرص والاستمرار لمزاول المهنة بتطوير قدراته ومهارته

العلمية والعملية لنحظى بالرخص المهنية الدولية والتي تعتمدها

المنظمات والهيئات الدولية رسميا وقد اعتمدت من قبل:

ü منظمة هيئة الأمم المتحدة

ü منظمة التجارة العالمية (W T O )

ü الهيئات والمنظمات العقارية

ü البنك الدولي

ü كبرى شركات الاستثمار والتطوير العقاري الدولية

فلنعلم أكثر .. من نحن وما نحمل من مهنة قديرة ومؤثرة اجتماعيا واقتصاديا

تعديل المقال